إقامة معرض لإصدارات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية على هامش المسابقة العالمية للقرآن الكريم

إقامة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية معرضًا لإصداراته المتنوعة على القروض العالمية الشاملة والثلاثين للقرآن الكريم التي تنظمها وزارة الأوقاف المصرية؛ مختبرًا من دوره الريادي في نشر الثقافة الإسلامية والفكر الوسطي المستنير.
وانطلقت فعاليات المعرض في صباح يوم السبت الماضي، مع مستوى فعاليات أورانج في دار القرآن الكريم بالعاصمة الإدارية الجديدة، وشهد حضورًا واسعًا من المشاركين والمهتمين بالشأن الديني والثقافي.
وحرص المجلس الأعلى للشئون الإسلامية من خلال هذا المعرض على إبراز مكانه كجسر للتواصل بين الشعوب، إذ تم تسليط الضوء على وأصدرته القيم التي تمثل التراث الإسلامي الأصيل، وتنوعت وعندما يبدأ بين كتب الفقه والتفسير والحديث، فضلًا عن ذلك الاختلافات الثقافية الحديثة التي تخاطب مختلف الفئات العمرية وعدد من اللغات العالمية.
ويفكر أيضًا في تحديد تاريخ المجلس منذ تأسيسه عام 1960م، وما قدمه من الجهود المبذولة في تعزيز الوعي الإسلامي، وتضمن العرض وتسببت في لمس المجلس وإخفاءاته العلمية التي قام بها جناحًا دعويًا علميًا رئيس الأوقاف، ومصدرًا لقيم التعايش والوئام بين الشعوب.
المعرضة لأنواع نادرة من التراث الإسلامي إلى جانب التسجيلات الصوتية للمصحف الشريف القراءات، كما أتاح التعرض للكتب المترجمة إلى عدة لغات، ما يبرز دور المجلس في إيصال رسالة الإسلام إلى العالم أجمع الجرائد المنشورة ومنهجي رزين.
الحضور ضروري في تعريف المشاركين بالمسابقة من مختلف الدول دور المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في دعم حفظة القرآن الكريم ونشر الفكر الإسلامي الوسطي، وأشادوا بما فيه من المعرض فرصة للتواصل الثقافي والحضاري، ما ننتج من مكانة مصر كمنارة علمية ودينية عالمية.
ليس من الصعب تنفيذ ما يفعله القادة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في دعم التواصل العالمي، وتأكيد دور مصر الرائدة في التوسع الإسلامي نحو تنوير الفكر والفكر فرصة الحصول على فرصة تجارية تجارية مختلفة مع اختلافات وتعريفات مختلفة المجلس التقدمي الذي تتطلعات العصر الحديث.