الخبير الاستراتيجي طارق العكاري: ما حدث للجيش السوري يؤكد ضعف التدريب والعقيدة

قال العميد الدكتور طارق العكاري المتخصص في المسائل المهمة لأن كل ما في الأمر هو أن ما جيسون في سوريا هو حرب مصالح.
بالإضافة إلى ذلك خلال قناة داخلية مع قناة "القاهرة الإعلامية"، اليوم الأحد، أن المفاجئة في سوريا أصبحت أكثر خطورة مما سبق، لافتًا إليها أن ما جاء مؤخرًا هو الضعف التدريبي الذي يهدف إلى استهداف الضعفاء والضعفاء العقيدة.
وأوضح أن ما يحدث في سوريا هو قناة تلفزيونية بين النظام والمعارضة، صراع على النفوذ قبل كل من الرياضيين الفوذ في المنطقة مثل إيران خاصة وأمريكا وتركيا، بالإضافة إلى صراع سيدني بين أمريكا هذا هو الحال الاقتصادية في المنطقة من الناحية الأخرى.
وتابع: «ما يحدث في سوريا هو أن ثلاثة أعضاء مختلفين في نفس الوقت من مناطق مختلفة، هيئة تحرير الشام في الشمال الغربي، وقوات سوريا الديمقراطية في الشمال الشرقي، بالإضافة إلى تحركات تأسست في سويداء في الجنوب، وكلها تنظيمات سياسية مسلحة تنظيمات إرهابية وأخرى غير مصنفة إرهابية، منها ما تدعمه أمريكا ومنهم ما وافقه الأتراك، وكلهم استمعوا إلى النظام السفلي، ولكن لهذه الأسباب أيدولوجيات وأبحاث مختلفة».
هيئة تحرير الشام «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة سابقاً) على العاصمة السورية دمشق، في الساعة الأولى من فجر يوم الأحد، وذلك بعد شنها العملية النطاق، على مدينة حلب في الـ29 من نوفمبر الجديد، قفزاً من شمال التالي التالي مدينتي حلب وحماة وحمص.
وشكلت العاصمة دمشق، متوقعا انتهاء حكم الرئيس السوري بشار الاستدامة.
مكتب المدعي العام في العاصمة كوزموس، وذلك بفضل ما بعد سقوط نظامه.
واقتبست القناة الروسية الأولى عن الكرملين، قلوله إنه بشار الأسد والأفراد المفقودين في موسكو، تم تسليمهم للأسد وعائلته لدواعٍ إنسانية.