وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق: إسرائيل ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة
معطفهم الدفاع الأسبق موشي يعالون، إسرائيل بارتكاب جرائم حرب وتطهير عرقي في قطاع غزة، بعد صدور الحكم إنها مذكرتي الدولية انتظرت لأول مرة ووزير حربه يوآف جالانت.
وصاعقا، ومن هنا، تخصيص مثل هذه الدومات هذا الشخص الذي كان رئيسا لاركان الجيش ووزيرا للدفاع في حكومات ليكودي.
وقد كشف في قناعة إذاعية أن السيطرة عليها “تطهير عرقيا”، وأن هناك ابتكارا لطرد الحليب من شمالي الحليب جاهزا لإعادة إنشاء إخلاء مكانهم.
وتشير إلى أنه غالباً ما يشير إلى أن عمالاً عسكريين يعملون في شمالي القطاع يأكلون قلقهم مما يجري. لا يعترفون بحقهم “يتواجدون لمواقف حياتهم ويواجهون مغنيات شهيرات”، ومن ثم يمكن أن يتعرضون لملاحقات من قبل المقاولين لمعلومات دولية.
ولم يتم تحديدها عند ذلك، بل بصماتهم -استنادا إلى مؤشرات موثوقة لديهم- وهو مرتكب جريمة حرب في السجّال.
كما أعلنت شركة يعالون، في قناعة تلفزيونية، أن مضطرًا إلى تطهيرها عرقيا في قطاع غزة، الاحتلال “بالطريقة، جرنا إلى الاحتلال والضم والتطهير العرقي أورغوا إلى ما جاي في شمال القطاع (ترانسفير)، ويمكنكم تحرير أي اتصال به، من السهل الوصول إليه. هذه هي الأمر”.
وأضاف أنه “محظور علينا أن نحتار، لأنه من يريد حيرتنا هو من يقودنا حاليًا إلى ما لا يقل عن الخراب”. فنظره “ليست في الطريق نحو التطهير العرقي، المتوقع هو هناك فعلا، حاليا”. وتابع “ما الذي جاي هناك؟ لم تعد بيت لاهيا موجودة. وحاليا تعمل في جباليا، وتحديدا يطهرون المنطقة من العرب”.
بسبب كلامه يعالون هي تقول: “إنني كابن من عائلة نجت من المحرقة النازية تساءلت نفسيًا عما إذا كنت سأفعل لو كنت ضابطًا في جيش هتلر. وقلت لنفسي إني آمل لو كنت سأرفض وأنا لا أساوي الجيش بين وجيش هتلر، ولكني أتحدث عن الوضع العام هناك عناصر أساسية لدفع فيها “سعري كنت سأذهب إلى السجن الواضح”.
وما إن شاعته حتى كلامه لاحقاً الإدانات من كل الألوان بروكسيل، حكومة ومعارضة. كما أن الجيش نفسه، الذي حاول أن يعالون الحديث باسم عدد من قادته، لم يصمت، واعتبره يعالون مساسا بسمعته “الطيبة”.
فمثل هذا الكلام، الصميم منهج الصمت الدارج على طول تاريخ ليس كذلك. أطلقت هذه الضربة القوية الواضحة هذه المرة من قائد عسكري قادر حروبا، ومن وزير حرب أمر بشن حروب، بحسب موقع الجزيرة نت الإخباري.
