إيران جاهزة بخطة للرد على الهجوم الإسرائيلي المحتمل.. قادرون على تسويتها بالأرض

منذ 3 ساعات
إيران جاهزة بخطة للرد على الهجوم الإسرائيلي المحتمل.. قادرون على تسويتها بالأرض

أفادت وكالة تسنيم الإيرانية، الأحد، نقلاً عن مصدر عسكري، أن خطة الرد اللازمة لهجوم إسرائيلي محتمل جاهزة تماماً، لافتة إلى أنه إذا تحركت إسرائيل فلن يكون هناك شك في تنفيذ الضربة الإيرانية المضادة.

وقال المصدر للوكالة الإيرانية: “هناك عدة أنواع من الضربات المضادة المحددة في خطة إيران، وبحسب طبيعة عمل الصهاينة، سيتم اتخاذ قرار فوري بتنفيذ واحدة أو أكثر منها”.

وتابع: “بنك الأهداف الإيراني يضم العديد من الأهداف داخل إسرائيل، وقد أظهرت عملية الوعد الصادق 2 أننا قادرون على تدمير وتسوية أي نقطة نريدها”.

 

 

إيران تلغي الرحلات الجوية في جميع المطارات لمدة 9 ساعات

أعلنت منظمة الطيران المدني الإيرانية، اليوم الأحد، تعليق الرحلات الجوية في جميع مطارات البلاد من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت المحلي حتى الساعة 6 صباح غد الاثنين.

 

وذكرت وكالة مهر للأنباء أن المتحدث باسم منظمة الطيران المدني الإيرانية أعلن في بيان تعليق الرحلات الجوية في جميع المطارات في إيران من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت المحلي حتى الساعة 6 صباح غد الاثنين.

 

وأطلقت إيران يوم الثلاثاء 200 صاروخ على إسرائيل في ثاني هجوم من نوعه خلال ستة أشهر. وقالت طهران إن الهجوم جاء “انتقاما” لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في 31 يوليو في طهران في عملية نسبت إلى إسرائيل والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله. في غارة إسرائيلية يوم 27 سبتمبر/أيلول أدت أيضاً إلى مقتل مسؤول في الحرس الثوري الإيراني.

 

الحكومة العراقية: بذلنا جهوداً لإخراج البلاد من ساحة المعركة

 

أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، اليوم الأحد، أن الحكومة بذلت جهوداً محلية وإقليمية ودولية لإخراج العراق من مسرح الحرب، على حد تعبيره.

 

وقال العوادي في بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “الحكومة تواصلت داخليا وخارجيا مع كافة الجهات المعنية وأرسلت رسائل واضحة مفادها أن تهديد استقرار العراق سيؤدي إلى خلق أجواء سلبية تضر بالبلد”. المصالح العليا للحكومة العراقية”. والعراق يتضرر “سياسياً واقتصادياً واجتماعياً”، مشيراً إلى أن المسار الأساسي للتعامل مع أزمتي غزة ولبنان هو مسار سياسي وإغاثي وإعلامي تحدده المرجعية العليا.

 

 

وأضاف: “الأزمة دولية وبالتالي لا يمكن لأي دولة حلها دون تدخل دولي وعالمي من الدول الكبرى أو مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.. والمساهمات “مترددة” لوقف وتحقيق تقدم الحرب”. “وقف فوري لإطلاق النار”.


شارك