وليد عونى: ندعم القضية الفلسطينية بسلاح الفن

منذ 30 أيام
وليد عونى: ندعم القضية الفلسطينية بسلاح الفن

– جائزة المهرجان التجريبي التابع لوزارة الثقافة هي فخر وأبرز محطات مسيرتي في مصر على مدى 32 عاماً قدمت خلالها العديد من العروض. سبق لي أن قدمت سبع مقالات افتتاحية للمهرجان التجريبي وحصلت على ثلاث جوائز من المهرجان التجريبي، وهو ما أعتز به كثيرًا.

< كيف تنظرين حاليا إلى دور المسرح كأداة للتثقيف ومناقشة القضايا الاجتماعية؟

تظل مصر رائدة المسرح في العالم العربي، والمجتمع يتغير. لا نستطيع أن نقول إن المسرح العربي في طريقه إلى التراجع أو التقدم، فكل مرحلة لها متطلباتها وهناك دول عربية تغير دور المسرح فيها نتيجة الحروب التي عاشها مثل لبنان وسوريا والعراق، ليبيا واليمن. هناك طريقة لمحو هويتنا من خلال الانشغال بالحرب التي تمحو الثقافة العربية، ومن ثم تدخل دول الخليج في التطور المسرحي.

< كيف ترى دور المهرجانات في الحياة المسرحية؟

دور المهرجانات مهم جداً لدعم الحياة المسرحية، مثل المهرجان الوطني والمهرجان التجريبي والمهرجان السينمائي ومهرجان “أطفالنا” الذي مثل حركة قوية، لكن دور المهرجانات يجب ألا ينتهي عند اختتامها . ويجب أن يكون لديهم شركاء ليكونوا ناجحين في الدورات القادمة.

< كيف ترى مستوى الرقص المعاصر حالياً؟

– أتمنى أن يكون أقوى لو كان الرقص المعاصر أو الرقص المسرحي حديثا وكانت فرقة الرقص المصري الحديث أكثر شهرة في الدول العربية والأجنبية من مصر. عندما أذهب إلى سلطنة عمان أو باريس أو ألمانيا ينبهر الجمهور بالرقص المصري الحديث، ونحن في مصر لم نفعل ذلك. نحن ننتهز الفرصة لنكون مشهورين كما نحن في الخارج.

< لماذا لم يحقق الرقص المصري الحديث الشهرة في مصر كما حققها في الخارج؟

– بسبب خوفهم من المواطنين الذين لا يفهمون فلسفة الرقص الحديث، وهذا خطأ، لأننا نحن من نطور الثقافة، والرقص الحديث هو ما يجعل الجمهور يبحث ويفكر أكثر، وأيضاً إلى ولا تزال فكرة هذه الرقصة قائمة، ويختار الكثير من المتفرجين رقصة الباليه بدلا من الرقص المصري الحديث، رغم أن الباليه رقصة أجنبية.

<ما هي الفلسفة التي يقوم عليها أسس الرقص الحديث في مصر؟

– كل العروض التي أقدمها لها جدلية لكسب إعجاب جميع الطبقات وهناك أوقات بنيت فيها فلسفتي عندما اقتربت من “بينا باوش” لفترة وشاركت معها في ورش فنية ومثلت وجهة نظرهم وجهة نظر حول الرقص أكثر من موريس بيجار؛ على سبيل المثال، في عرض “خيال الموت” كانت مدته ثلاث ساعات. لقد عملنا مع الجمهور. يبدأ العرض بساعة من المحادثة والعمل مع الجمهور. ثم يتغير أسلوبي في العروض المتتالية: «فيروز هل ذرفت دمعة في عينيك؟» «ريحة الثلج»؛ «قاسم أمين»؛ ولا تجد الحركة في قلب العروض تتكرر مع الحركة في عرض آخر؛ ولهذا أحاول دائمًا شرح كيفية تعامل المصمم مع المشهد والرؤية ومعنى العرض؛ لن تجد روحه في شادي عبد السلام. لا أريد أن يكون لي أسلوب محدد بينما أسعى لتقديم رؤية مختلفة. ولهذا كتب في توصياته أو في خطابه أنه سيعرب في يوم الاحتفال عن الحاجة إلى العمل على العواطف، لأن العواطف غير موجودة في معظم العروض.

<هل عروض الرقص مبنية على الأفكار وليس الدراما؟

– نحن لا نقدم الدراما ولا ينبغي أن نقدم الدراما؛ لأن الدراما أقرب إلى المسرح؛ خيطنا المشترك ليس الكلام، أنا أصنع محتوى بالحركة، وأتحدث بدون كلمات؛ نصنع مشاهد مسرحية بحركات رقص. وقد يتضمن العرض الراقص مغني أوبرا، ولكن ليس حواراً مسرحياً درامياً.

< ما نصيحتك لشباب المسرح؟

– أتمنى أن يصبح الشباب محررين للفكر ويهتمون بتراث مصر الحضاري وهويتها الثقافية الشرقية ويذهبون بعيدا بأفكارنا الفنية، ولكني أرى أن العالم فعلا أصبح صغيرا جدا ويركز على أفكار خارجية عن أملي في التحديث. وليس محو الهوية، ومهمة الفنان الحقيقي هي الحفاظ على الهوية.

 

< كيف ترى دور المسرح فى الوقتى كأداة للتنوير ومناقشة المشاكل الاجتماعية؟

– مصر تتكلم عن الوطن فى العربى، والمجتمع يؤثر عليها، ولا تستفيد من أن نقول للتلفزيون العربى فى التقدم للتليفزيون أو فى طريقة للتقدم، لأن كل ما يتطلبها الأمر، وهناك دول عربية تريد أن تتجه نحو تيزر نتيجة للصور التي تعيشها مثل لبنان والعراق وليبيا واليمن ، وهناك الحاجة لمحو هويتنا عبر الانشغال بالحرب التي تقضى على فسة العربية، وأتى من سبب بلاد الخليج فى تطوير التيسانى.

< كيف ترى دور المهرجانات فى الحياة؟

– دعم المهرجكوكيت ا ا ا مث ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اينسيون قد يكون هناك تأخير حتى النجاح في الدورات القادمة.

< كيف ترى نمط الرقص المعاصر فى الوقتى؟

– كنت أتمنى أن يكون مؤلمًا من ذلك، إذا كان الرقص المعاصر أو الرقص التايلندي حديث، وفرقة الرقص المصرى الحديث، مشهورة فى الدول العربية والأجنبية أكثر من مصر، وفرنسي لعمان أو باريس أو ألمانيا، يبهر الجمهور بالرقص المصرى الحديث، ونحن بمصر لم احصل على الفرصة لكى لتكون بحجم شهرتنا فى الخارج.

< لماذا لم يأخذ المصرى الحديث شهرته بمصر مثل شهرته بالخارج؟

– نتيجة نتاجهم من جونسون لا يستطيعون فهم فلسفة الرقص الحديث، وهذا لكوننا نطلب منكم أن تسمحوا بالثقافة، والرقص الحديث هو من يجعل العملاء محترفين ويفكر أكثر، وكذلك فكروا في الرفض ضد ما نريد ما نحتاج إليه، مطلوب من الجمهور اختيار رقص البالية أكثر من الرقص المصرى الحديث ، رغم أن رقص الباليه هو رقص أجنبي.

< ما الفلسفة التي أسست عليها أسس الرقص الحديث بمصر؟

– كل العروض التي تقدمها لها جدليات، لكى تنال أعجاب كل طبقات، وأوقات، وبنيت فلسفتى عندما تقتربت من «بينا باوش» فترة من الفترات ودخل ت ورشًا لها، فأميل إلى وجهة نظرها فى الرقص أكثر حتى من مور يس بيجار؛ على سبيل المثال فى عرض «خيال المآتة» كانت مدته ثلاث ساعات؛ لنبدأ مع الجمهور يبدأ بمراقبة انتشار الأمراض والتعامل مع الجمهور؛ ثم تأثرت في العروض المتتالية «فيروز هل ذرفت عيونك دمعة»؛ «رائحة الثلج»؛ «قاسم أمين»؛ لا يمكن أن تجدين حركة فى قلب العروض كلها مع حركة العرض آخر؛ وبالتاالى نهائيا شرح كيف بدأ المصمم إلى المفاجئة والرؤية حول العرض؛ فى ش عبدوكيت ن ن، تعينين ل دى دى أس بينم تقديم تقديم مخت مخت مخت مخت ذ صفات ا ا سي سي ا ا ا ع ع ا ا تعليمات غائبة فى العروض، هم ل بمبم يقدمونه .

< هل تعتمد عروض الرقص على النصوص وليس الدراما؟

– نحن لا نقدم الدراما ولا يجب أن نقدم الدراما؛ لأن الدراما العربية للمسرح؛ ألا يستخدمنا، أخلق محتوى بالحركة أن نتكلم بلا كلام؛ نحن نصنع مسرحًا للحركة الرافعية من أجل حضور ميترب أوبرا ولكن ليس حوارًا سينمائيًا.

< ما نصيحتك للشباب الشبابي؟

– < هيكلة ويس ع ا ا ع أفك أفك ا ا ا و ا ا ا و و و و ا او الحقيقى دوره هو على جواز السفر.

 


شارك