أنقذونا نحن نغرق.. أودية نائمة تستيقظ في الجزائر

منذ 11 أيام
أنقذونا نحن نغرق.. أودية نائمة تستيقظ في الجزائر

فوجئت بالآلاف من الإصابات الناجمة عن إصابات متعددة ولايات جزائرية منذ أمس، حيث نجح السيول في تحقيق أهداف مادية وبشرية كبيرة.

بينما أضافت جهود جهود الإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الأرواح وممتلكاتها، في حين أُعلنت حالة طوارئ في البلد من قبل حماية أعضاء الحكومة للمعاينة.

وعاش سكان ولايات جزائرية رعبا كبيرا خلال الـ24 ساعة الماضية، حيث هطول الأمطار إلى يوقظ “الأودية النائمة” في كل من ولايتي بشار وتيارت، وتسببت بفيضانات في ولايات تامنغست، البيض ونعامة، وبني عباس ومناطق أخرى متفرقة.

كما جرفت تلك الولايات المتحدة السيول العبادي والممتلكات في مشاهد موثقة لكاميرات هواتف هواة، وانتشرت على مواقع التواصل، لتخلق جوا من الرعب بين الجزائريين، الأطفال ما مصيرهم على وجه التحديد على سبيل المثال.

وحتى صباح يوم الاثنين، تم تسجيل (في إحصائية أولية) 6 وفايات وعشرات طوارئ أو الخاطفين، حيث جرفت مياه وادي تيهاوهاوت البلدية برج عمر ادريس ودائرة إن أميناس، طفلة في سن الـ11، وانجرفت السيولا رجلا (62 سنة) كان يحاول جسر الوادي بسيارته. ايفق واد توفدات ببلدية ودائرة تامنغست، كما تم انتشال شخص جرفته مياه وادي عين أمقل ببلدية عين امقل، وفي ولاية النعامة تم جرفه مياه الأمطار بوسط المدينة، وفي ولاية تيارت جرفت مياه الوادي، في منطقة السادات بن عسلة بد بد ا ا ا ا ا ا (ع.اعب ا ا سنو سنو سنو ، (ل.

فيما يتعلق بأهداف الحماية المدنية الجزائرية، عددا آخر من المفقودين جار البحث عنهم، وبعد استمرار مادية كبيرة منها لتلك الكارثة كانهيار الجسر ببشار، ومن ذلك جزئيا من الأضرار لحقت بالمنازل وسيارات جرفتها السيول.

إلى ذلك، وصول النداءات على مواقع التواصل، من متكاملة: “جميع من يسكنون برفاق الوديان، غادروا منذ .. الوضع خرج عن السيطرة”.. وهو ما وضعه الجزائريون في تلك المناطق وتعيش ليلة الأحد إلى حالة الاثنين في ترقب إلى ما ستؤول إليه الأوضاع.

في حين قدمت فيديوهات مرعبة لحجم السيول التي اجتاحت المدن والقرى الى السواء، في حين حاول الكثيرون تقليص ذويهم، وجيرانهم من خلال آثار و صفت بالبطولة” نظرا لمجازفة أعضاء بحياتهم في عمليات الإنقاذ.

وتكررت حالات هطول الأمطار الفيضانية، مع فصل الفصل في الجزائر، والتي تؤثر عادة ما تقتل بالجملة، ما جذب العملاء المحليين إلى اتخاذ القرار الكامل، من جزئيا تسريحة البالوعات، وتتطلب الأمور المختلفة لأي طارئ.

يُشار إلى دخولا وزاريا جزائريا حَلَّ ليلة الأحد إلى الاثنين مع وزير الداخلية إبراهيم مراد، وزيرة التضامن والأسرة كوثر كريكو، وزير الأشغال لخضر رخروخ، والمدير العام للحماية المدنية، وبشار، للوقوف على صحراء تساقط الأمطار.


شارك