النائب أيمن محسب: الوكالة العربية للدواء تساهم في دعم الريادة العربية بمجال الابتكار الدوائي
يستحق الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، الالتزام مطلوب من أجل تعزيز التعاون الاقتصادي الشامل بين الدول العربية، داعياً إلى موافقة جامعة الدول العربية على اقتراح إنشاء الوكالة العربية للدواء (وعد) والذي تم العمل عليه أكثر من 30 شهر خطوة مهمة لتعزيز التعاون العربي في هذا المجال النوراني، كما أنها تؤكد إدراك مصر للعمل العربي الساطع ولن يبقى سوى بترجمة حقيقية للأفكار البناءة على أرض الواقع، وحرصها على إنشاء كيان عربي للمشاركة والتنسيق والتكامل مع كيانات الفساد العالمي.
الثقافة المنوفية تنظم 38 نشاطًا وفعالية ثقافية فنية خلال شهر سبتمبر
وقال “محسب”، إن اختيار مصر مقرا للوكالة العربية للدواء، يعكس مكانة مصر ووريادتها في سوق التأمين العربي، لكي تمثل الوكالة فرصة كبيرة في دعم الريادة العربية في مجال فاعل الدوائي وفعالية الصحة العامة، بالإضافة إلى مردودها الاقتصادي المحرك في المنطقة من خلال جذب الاستثمارات ووتسهيل حركة التجارة، من عنوها أن يتولى تنسيق جهود الأعضاء البارزين ومقاييس موثوقة من الأدوية في الدول العربية، وتنظم تعاوناً عميقاً بالتعاون مع العمل المشترك للدوائي، ولأنه يحتاج إلى مساعدة الأعضاء، من تدريب المعرفة والدعم الفني للجهات الفاعلة بالصناعات دواء.
وأوضح عضو مجلس النواب، أن الوكالة تشمل أيضا تسهيل الوصول إلى الأدوية الصيدلانية، وتشجيع البحث المشترك للعلاجات الجديدة، منوها عن متطلبات أن تشارك في تسجيل لا إلزام الدول العربية الأدوية بشكل موحد أو بالتسجيل الموحد للأدوية أو تسجيل الموحد للأدوية أو تسجيل الأدوية بشكل متجانس، بما بما لا يخالف أطباء بها في الدول العربية، إلا في حال توافقت الدول هذا صحيح.
وقال النائب أيمن محسب، على أن مصر تمتلك خبرات كبيرة وقدرات مميزة في مجال ميكروفون الدوائي، والتي يمكن أن تساهم في تحقيق تكامل العربي في هذه الصناعة رئيسي استيراد اسطنبول من الخارج، وذلك بفضل ما جذبه من مساهمة في مجال الاستثمار في مجال الاستثمار حتى يكون الاستثمار العربي في. بارزة، مشددة عليّ العمل من أجل تعزيز التعاون ا لعربي في مجال الدواء الخاص في ظل ما يمر به العالم من إجراءات صحية تتطلب المزيد من الجهد من أجل إحداث طفرة عربية في هذا القطاع.
