غرفة الصناعات النسيجية تبحث تأثير قرار خفض دعم الصادرات على معدلات التصدير

من جانبه، أعرب المهندس محمود الفوطي، عضو مجلس الإدارة، عن قلقه العميق من التأثير السلبي لهذا القرار على صادرات الأثاث، لافتاً إلى أن هذا التخفيض سيؤدي إلى تراجع القدرة التنافسية للمنتجات المصرية في الخارج، خاصة نظرا لارتفاع تكاليف الإنتاج.
وأوضح الفوطي أن غالبية منتجي المحلة يصدرون “فوط المطبخ” إلى أوروبا الغربية، وأن هذا القرار سيكون له تأثير كبير على هذه الصادرات.
وقال النائب أحمد شعراوي، عضو مجلس إدارة الغرفة، إن دعم الصادرات يعد من أهم العوامل التي تساعد المنتجات المصرية على المنافسة في الأسواق العالمية.
وأشار إلى أنه بدون دعم كبير لن يتمكن صغار المصدرين من دخول الأسواق الخارجية ولن يتمكنوا أيضا من جلب منتجاتهم إلى السوق المحلية بسبب ضعف الطلب وبالتالي ليس أمامهم خيار سوى خفض الإنتاج أو إيقافه.
كما وصف المهندس محمد فتحي عضو مجلس الإدارة، معدلات التمويل الجديدة بأنها مجحفة وغير مقبولة، لافتا إلى أن هذا التخفيض سيكون له تأثير كبير على القطاع.
ودعا فتحي إلى ضرورة ربط الدعم بالقيمة المضافة ومراحل الإنتاج وليس بالمادة الأولية. كما دعا إلى تطوير برنامج مواز لدعم الصادرات يتضمن دعما مماثلا لخطوط الإنتاج والكهرباء والتأمين وتفعيل القوانين الضريبية التي من شأنها تشجيع الصادرات.
ودعا عيسى مصطفى عيسى عضو مجلس إدارة الغرفة إلى ضرورة العمل على تعزيز الصناعة المحلية وزيادة الصادرات.
وأشار إلى أهمية التكاتف بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتطوير الصناعة لتلبية الاحتياجات المحلية والتصديرية.
ومن جانبه، قال محمد الكاتب، إن دعم الصادرات المصرية مهم للغاية لتطوير الأسواق الخارجية وزيادة القدرة التنافسية لمنتجاتنا مقارنة بمنتجات الدول الأخرى، وبالتالي فإن أي تخفيض في قيمة الدعم سيكون له تأثير سلبي.
وفي سياق آخر، قال الكاتب عضو مجلس إدارة الغرفة، إنه حضر ندوة مهمة بالهيئة الاقتصادية لقناة السويس للحديث عن الصناعة المحلية، وإبراز أهمية تنمية الصناعات الصغيرة والمتوسطة للحاق بركب ما يحدث. وقد تم تسليط الضوء على التكنولوجيا الحديثة التي تتطور بسرعة وباستمرار.
وأشار الكاتب إلى الوجود الكبير للشركات التركية والصينية الراغبة في الاستثمار في مصانع ضخمة بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، نظرا للتطور الكبير الذي تشهده المنطقة والاستفادة من المزايا التي تتمتع بها مصر حاليا، بما في ذلك انخفاض أسعار الطاقة والعمالة.
الصغيرة إلى أن أصغر المصدرين لن يستطيعوا التدخل في التنوع البيئي بدون مساندة كبيرة، وكذلك لن يتمكنوا من توجيه منتجاتهم للسوق المحلية لضعف الطلب وبالتالي ليس أمامهم سوى تخفيض الإنتاج أو توقف.
كما وصف المهندس محمد فتحي، عضو مجلس الإدارة، النسبية الجديدة للدعم تصبح مجحفة وغير مقبولة، مشيرًا إلى أن هذا النزول في النسبية يؤثر بشكل كبير على الحليب.
وأكد فتحي ربط المساندة بالقيمة بالإضافة إلى المتحققة والمراحل وليس بالمادة الخام، كما يسعى برنامج موازية لدعم ويشاركون أيضًا في خطوط الإنتاج والكهرباء والتأمينات والضرائب، وتفعيل القوانين التي توسع تصدير.
اكتشف عيسي مصطفي عيسي عضو مجلس إدارة القاعة العمل على تعميق الصناعة المحلية وتطور.
أهمية الاهتمام بين الجمعيات الحكومية والقطاع الخاص للاستثمار في احتياجات الصناعة المحلية والتصديرية.
ومن ثم قال محمد الكاتب، إن مساندة الربحية مهمة جدا لاختراق التنوع الواسع والقدرة على إنتاج منتجاتنا منتجات أمام الدول فقط، وبالتالي أي انخفاض في الدعم سيكون له تأثير سلبي.
تمت مشاركة هذا الموضوع بواسطة الكاتب عضو مجلس إدارة الغرفة ندوة مهمة في الهيئة الاقتصادية بقناة السويس للحديث عن الصناعة محلي، وتمت براءة الاختراع على أهمية تطوير الصناعات الصناعية الصغيرة المقر الرئيسي للتكنولوجيا الحديثة الذي انتظره بشكل سريع سابقا.
الشاب الكاتب إلى كبير يتواجد من جانب الشركات التركية المتنوعة للاستثمار بمصانع شركة في المنطقة الاقتصادية بقناة السويس ونظرًا للتطوير الكبير في المنطقة، فإن المزايا الحالية في مصر ومن خلالها يشكل سعر الطاقة والأيدي العاملة.