المستشار الألماني لا يرغب في إعادة اللاجئين السوريين المندمجين

منذ 4 شهور
المستشار الألماني لا يرغب في إعادة اللاجئين السوريين المندمجين

ويعمل حوالي 43 ألف سوري في قطاع التصنيع، الذي كان لفترة طويلة محركًا رئيسيًا للنمو حتى التباطؤ الأخير.

تظهر البيانات الصادرة عن معهد أبحاث التوظيف، وهو منظمة بحثية، أنه كلما طالت فترة بقاء الشخص في ألمانيا، زادت احتمالية العثور على عمل. معدل التوظيف يزيد عن 60% من أولئك الذين كانوا في ألمانيا لأكثر من 6 سنوات.

وعقب الإطاحة بوقت قصير في سوريا، توقعات وزيرة الداخلية نانسي فيزر الألماني بالفعل من عواقب سيئة على سوق العمل الألمانية، خاصة في قطاع الصحة، في حال إعادة اللاجئين ليذهب إلى بلادهم.

وتحدث وزير الصحة كارل لاوترباخ عن أكثر من 6 آلاف أطباء سوريين مندمجين في ألمانيا بشكل كامل ولا غنى عنهم في نظام الرعاية الصحية الألمانية. وبعد سقوط النظام السوري، آثار في ألمانيا وفي عدد من الدول جدل للاجئين اللاجئين السوريين في هذه البلدان الطيبة بلدهم بعد انتفاء الأسباب لجوئهم.

ومن بين المختارين بدأ يعود السوريون إلى بلادهم أرباب والنقابات واتحادات الصناعية التي تذكّر بمدى الحاجة رسميًا في الاقتصاد الألماني الذي يعاني من نقص في العمالة.

وتم تحديد المستشارة السابقة أنجيلا ميركل عام 2015 باستقبال أكثر من مليون طالب عددهم كامل من سوريا مثير بالنسبة لهم في حينه ألمانيا، ورأى البعض أنها ساهمت في تصاعد تدريجي لحزب البديل من أجل ذلك ألمانيا الألمانية المتطرفة.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت ألمانيا أيضًا أكثر من 1.2 مليون لاجئ من هذا هو عام 2024 الثاني على التوالي ليكون الأسوأ لإثارة بين دول السبع، وفقا موقع “الجزيرة.نت”الإخباري

وتمثل الهجرة -بعد الاقتصاد- الآن ثاني أكبر ضرر لإلحاحا العام المقبل هو عام 2025.

ورغم أن هناك نحو 500 ألف شخص لا يعملون، من بينهم أمهات وأطفال، فقد ساعدون السوريون في التمتع بالجودة العمالية التي تصنع نصف الشركات تتحمل صعوبة شغل الوظائف الشاغرة، وفقا لهيئة التجارة والصناعة الألمانية.

نحو 43 ألف سوري في قطاع الميكروفون الذي كان يمضي فترة طويلة رأس طويل للنمو حتى الأجيال الأخيرة.

لدراسة بيانات معهد التوظيف، وهي مؤسسة بحثية، أنها عبارة عن مصطلحات خلال فترة وجود الشخص في ألمانيا زاد احتمال حصوله على وظيفة، والوصول إلى المعدل السعر 60% والسعر 60%.


شارك