أبحاث جديدة: البراز علاج ثوري لسرطان الدم

للحصول على البراز من أكثر الأشياء إثارة للاشمئزاز، إلا أن ذلك لم يمنع فريقًا علميًا فرنسيًا من دراسة الفضل في الإنسان والنجاح مبدئيًا في تحويلها إلى علاج طبي عبر كبسولات لاثنين الاقلال المميتة لسرطان النخاع الخطير. ويواصل الفريق البحث عن المتبرعين الشريين، حيث يتم شراء البراز منهم بآلاف اليوروهات.
وذكر العلاج بالبراز له جذور عميقة في رغم عدم شهرته في الوساطة الطبية. إذ كان الإيطاليون أول من استخدم البراز لعلاج التسمم الغذائي في القرن رابعاً، غير أن الفضلات البشرية مهمة في الثورة العلمية الطب الحديث، ليبقى استخدام مجرد حل جانبي للتجربة عند البعض يدرس بشكل سري.
ظهر الفضل في استخدام الحديثت البشرية طبيًا في العصر عام 1959 على اليد الطبيب الأمريكي بنيامين إيسمان، حين استخدمت سيدة حامل اكتشف أربعة أشخاص مصابين بمرض هضمي مستعصي، ونتيجة لذلك تعافيهم، لتصبح تلك واحدة من أقوى الانتصارات الناجحة لهذا الدواء العجيب.
ويعتمد العلاج بالبراز على وثائق الجراثيم النافعة جسم الإنسان، ويبدأ بسرعة كبيرة وتختلط بالبراز. وتبين أن هذه البكتيريا لها تأثير متنوع على الجهاز لا يمكن منع حظر وحتى علاج الأمراض المزمنة، وفقا لما وبعدها الدراسات المتتالية حول دور البكتيريا في حالة الجسم الصحة الصحية.
النقل النوعية لعلاج السرطان كان العلاج بالبراز سبباً لمشكلة التنوع البكتيري يوجد لديك معرفة كافية ولديها معرفة عن كل نوع من التأثيرات البكتيريا وكيفية فصله و تباعه منه. لذلك، تستنتج التحليلات على استخدام الفضلات بشكل سعري.
حدث التغيير عندما سعت مالكة شركة واسعة النطاق إيزابيل ديكورموكس إلى فريق العمل الطبي المباشر لأول عملية بكتيريا للسرطان من البراز. استعانت بكل من محمد مهدي، وإيرعا أفغارد، وجوال دوري كفريق لها في مهمة بدأت عام 2014.
وذهب الفريق لذلك للتبرع للبحث عن الإبداع المناسب تحتوي على بكتيريا لم تنتهي بالمضادات الحيوية التي يمكن أن تكون بين الناس. السعر 5000 يورو مقابل هدف برازه، لكنه تبرع بالمبلغ لاحقًا لدعم البحث العلمي.
تعمل البكتيريا الجديدة التي فصله الفريق عن الفضل البشري على علاج مرض الإصابة بمرض حديثي زراعة النخاع الشوكي من فيروس السرطان النخاعي، وهو مرض ميت. المكتشفة فعاليته على 150 شخص مصاب بالمرض.
السعر 30% توقعوها ليف. إلى جانب العلاج المرضي لزراعة النخاع، بحث الفريق إمكانية استخدام المستخرج من مختلف المضاعفات المؤلمة المحددة، والتي تشمل القيء والجينات.
ليبدأ الفريق في إنشاء مزرعة للبكتيريا المستخلصة من الفضلات، تحول شاي البكتيريا إلى 1057 جالونًا من الجراثيم النافعة.
ويختلف شكله عن الإصابة بمستخرج البراز، حيث يتم تغليفه المستخلص بكبسولة النبيذ البرتقالية. السعر 100 يورو لتكاليف إنتاج المستخلص والاحتفاظ به بعيداً الأوكسجين، الذي يعد خطرا على البكتيريا التي تخرج منها بفضلات الإنسان.