المؤتمر السابع لجودة التعليم يوصي بتطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي
وأشار عشماوي إلى أن الهيئة بدأت في طلب دعم بعض المؤسسات التدريبية للمشاركة في زيارات التحقق لتقييم النسخة الأولى من معايير اعتماد مؤسسات التدريب، مؤكدا أهمية تطبيق الإطار الوطني للمؤهلات حيث يوفر نظاما لتصنيف المؤهلات المسار الأفقي سواء كان المسار الأزهري الأكاديمي أو العسكري أو الشرطي أو الفني ويوجد مسار عمودي يتضمن المعارف والمهارات المطلوبة في كل منها يشترط المستوى التعليمي من المدرسة الابتدائية إلى مستوى الدكتوراه.
وتابعت “ومن خلال هيئة الجودة وعلاقاتها القوية بهيئات ومنظمات إطار عالي الجودة حول العالم تم تصويره بالإطار المصري الأفريقي والعربي والأوروبي، كما يسمح تطبيق الإطار الوطني للمتطلبات المطلوبة طالب الخريجين في تعديل المسارات والتنقل عبر المسارات التعليمية المختلفة سواء الفنيين أو الأكاديميين، تشيلسي الانتقال بالمؤهل في الدول الأخرى”.
وأردف، “نشأت الهيئة منصة إلكترونية ستضم كل المؤهلات التي تريدها في مصر سواء المهنية أو الأكاديمية أو التكنولوجية في كل التخصصات”.
وأوضح أن الهيئة تقوم ببدء تفعيل العضوية المعتمدة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، جودة هذه المؤهلات الممنوحة، مضيفا “أصدرنا الإصدار الأول لمعايير اعتمد على التعاون، ووافق مجلس الإدارة على بدء خططها للاعتماد على بعض منها فقط مثل، قطاع التدريب أعلنت وزارة الداخلية، جهات مختلفة للوزارات الأخرى والجامعات، ومن أهم أسماء هذا التحالف والتحالف في المؤسسة ونظم الإدارة والتخطيط وآليات التخطيط والمتابعة التطوير والتحسين المستمر للمؤسسة المهنية وبرامجها، وقياس الجودة ومدى استعانة المؤسسة وتقدم بمدربين مؤهلين وذوي كفاءة”.
وبدأت الهيئة بالاستعانة بشخصيات خاصة للمشاركة في مراجعة الإصدار الأول لمعايير لاعتماد التعاون، ولهذا السبب أصبح تطبيق الإطار الوطني للمؤهلات لذلك يتيح نظام تصنيف المؤهلات في المسار البصري سواء المسار الأكاديمي الأزهري أو العسكري والشرطي والمسار التكنولوجي العارف، وهناك المسار الرأسي الذي يشمل المعارف والمهارات والجدارات المطلوبة في كل مرحلة من المشتركة حتى دكتور.
ونوه عشماوي بأن الهيئة بدأت الاستعانة ببعض المؤسسات التدريبية للمشاركة في زيارات المراجعة لتقييم الإصدار الأول لمعايير لاعتماد مؤسسات التدريب، مؤكدا أهمية تطبيق الإطار الوطني للمؤهلات لأنه يتيح نظام لتصنيف المؤهلات في مسار أفقي سواء المسار الأكاديمي الأزهري أو العسكري والشرطي والمسار التكنولوجي، وهناك المسار الرأسي يتضمن المعارف والمهارات والجدارات المطلوبة في كل مرحلة تعليمية من الابتدائية حتى الدكتوراه.
