“خبراء يوضحون: متى يُسمح بالزواج لذوي الإعاقة الذهنية؟ اكتشف الشروط الآن!”

فيما يتعلق بالزواج التقليدي، يزعم عيسى أن عقد الزواج هذا لا يُثبت النسب، بل يُثبته، ولا يُعطي الفتاة حقوقًا قانونية. ويدعو إلى سنّ قوانين تُجرّم زواج القاصرات أو الزواج التقليدي بشكل واضح، لأن كليهما يؤدي إلى أنشطة غير قانونية. ويشير إلى أن الزواج المبكر كان منتشرًا قبل عشر سنوات، لكنه انخفض بنسبة 90% بفضل تشديد القيود الحكومية وتوعية وسائل الإعلام بمخاطره.

دار الإفتاء: يجوز زواج المعاق ذهنياً.

تجدر الإشارة إلى أن دار الإفتاء المصرية قد أفتى بأن للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية الحق في الزواج، فهو حقٌّ لهم. “إنهم بشرٌ ذوو مشاعر ورغباتٍ معقدة، ويحتاجون إلى مأوى ودعمٍ ورعايةٍ واهتمام. ومع ذلك، لا يجوز لهم إبرام عقد الزواج بأنفسهم، بل وليُّ أمرهم هو من يُزوِّجهم”.

أكدت دار الإفتاء في بيان لها أن هذا الحق مكفول شرعًا لذوي الإعاقة الذهنية. وبينما تُجيز الشريعة الإسلامية زواج المصابين بمرض نفسي كامل، فإن الزواج يكون أجزأ لمن هم دون هذا المستوى، كذوي الإعاقة الذهنية البسيطة مثلاً. وهذا أمر آمن طالما تلقى الشخص المعاق الرعاية والاهتمام اللازمين.

حادثة العروس الشرقية والعريس المصاب بمتلازمة داون

انتشر على نطاق واسع في الأيام الأخيرة مقطع فيديو مدته 27 ثانية، يُظهر شابًا مصابًا بمتلازمة داون يحتفل بزفافه مع فتاة بدت تبكي خلال الحفل. أثار المقطع جدلًا واسعًا بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تراوحت الآراء بين التعاطف والاستنكار، بينما شكك البعض في قدرة العريس العقلية على إتمام مراسم الزواج.

ويوضح عيسى، أن من شروط عقد زواج الهم، هو موافقة الفتاة دون إجبار على الزواج ببراً للذهب الحنفي، ولكن إذا أجبرت البنت على الزواج في العقد باطل لا يصح، يجب للولد شرعياً أن يتزوج، ولكن دون أن يسبب ضرراً أو إيذاء نفسي أو تحريراً للطرف الآخر.

ويطالب عيسى أختي بإجراء تقييم نفسي للأشخاص ذوي الإعاقة، حتى يسمح لهم بالترخيص الشرعي من عقد الزواج الصحيح، لا تشوبه شائبة.

ولهذا السبب يجب أن نقول أن هناك شروطا ونصائح خاصة للموظفين لإجمالي التنوع، واسعة النطاق في المحكمة، لكن يجب أن تكون قيمنا أو ولي يتولى مسؤولية التعاقد مع المعاقين.

بسبب زواج القاصرات والزواج العرفي

ويلفت عيسى، إلى أنه ليس من حق المرخص أن يمتنع عن عخ حتى لو كان الشخص طبيعيا ولكن مع مرور مرضا خطيرا، إذ ليس هذا من تخصصه، بما في ذلك جميع التشريعات على هذا النوع.

فيما يتعلق بظاهرة العشيرة العرفية، فقد اعتبرت عيسى أن عقد الزواج من هذا النوع يثبت النسبي فقط، ولكن لا يترتب على أي قانون للفتاة، مطالبا بتشريع قوانين بتجريم وريح واضحة لزواج القاصرات أو للزواج العرفي، لأن كل أبوابه خلفية لأشياء غير قانونية، ولضرورة أن يكون السعر 90% لمدة 10 أيام الدولة، والتوعية من حدوث ذلك.

دار الإفتاء: يجب على العقل أن يتزوج

أعلمه أن دار الإفتاء المصري أفتت أن من حق المثقف العقلي أن يتزوج، باعتبار أن الجنس حق من حقوقه، «فهو إنسان مُرَكَّبٌ فيه الغضبُ والشهوةُ، ويحتاج إلى سَكَنٍ ونَفَقَة ورعاية عناية، ولكن لا يجوز له أن يباشر عقد الزواج بنفسه، بل وليُّ أمره هو من نعم».

يجب دار الإفتاء في بيان، أن هذا الحق الثابت للمعاقين ذهنيا شرعًا، لكن المحكمة قد أجازت للمجنون جنونًا مُطبقًا أن يتزوج، فإن كان في مرتبةٍ دون هذه -كالمعاق إعاقة ذهنية سيتقدم- يكون زواجه جائزًا من باب أولى، ولا يحرج في ذلك، ما دام المعاق مَحُوطًا بنايةِ والرايةِ مطلوبتين.

مصنع داون العروس الشرقية الشرقية

وكان مقطع فيديو مدته 27 ثانية، قد انتشر على نطاق واسع خلال الأيام الماضية، وأظهر شاباً من وتسبب بمتلازمة داون، وتأثر بزفافه على ميعاد فتاة وهي تبكي أثناء مراسم الفرح، مما أثار الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين قسمت آرائهم بين التعاطف والرفض، فيما شككوا بعضاً في مدى أهلية العريس الدولية لعقد هذا العقد.