شبهات حول الشركة المُصنعة لـ البايجر المتفجر

منذ 1 يوم
شبهات حول الشركة المُصنعة لـ البايجر المتفجر

توحوم الشبهات حول الشركة المصنعة لـ بايجر في بودابست والتي أصبحت تحت قيادة لويس، الأربعاء، بعد أن أشارت إلى أنها لم تعد تصل إلى أجهزة الاتصال اللاسلكية التي انفجرت وأصيبت شركاء في لبنان، الثلاثاء.

 

نفت شركة “غولوو” التوكيتنية بالفعل ا “اكتمل ا بن أصيلة اعض ا ا ا ا ا ا ا ا ا اسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر إسر

 

بنيت الت ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا التجام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ غو غو غو غو غو غو موريو

 

صنعها شركة في أوروبا

المستخ دمة في نماذج تصنيعها لشركة في أوروبا، وذكرت الشركة في بيان أن الشركة هي “بي إيه سي”، ومقرها في المجر.

 

تم تأسيس مؤسس “غولد أبولو ” في مقر الشركة شمالي نيو ساوث ويلز: “المنتج لا يتبعنا. إنه مجرد عصر علامتنا التجارية”.

 

وحسب تقرير لسكاي نيوز، العنوان لشركة بي آيه سي” للاستشارات في بودابست، يشير إلى مبنى صغير في شارع معظمه السكني بضاحية نائية، ووج د اسم الشركة مكتوبا على ورقة بيضاء بحجم “إيه 4” على الباب الزجاجي،

 

وأوضح الشخص الموجود في مبنى لسكاي نيوز، أنه لم يذكر اسمه، وأن الشركة المسجلة في هذا العنوان ولكن ليس هناك فعليًا به، وأشار إلى “رويترز”.

قررت كريستيانا بارسوني أرسيداكونو الرئيس التنفيذي لشركة “بي إيه سي” عبر حساباتها الشخصية على موقع “لينكد أن”، للوظائف، إنها أفضل كمستشارة لمنظمات متحدة مختلفة، من أجل تحديد منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم الجيد (يونسكو).

وتشمل شركة “بي ايه سي” الجديدة

وتتنوع شركة “بي أيه سي” المتنوعة، من خلال نشر ألعاب الكمبيوتر إلى استشارات تكنولوجيا المعلومات إلى النماذج الأولية للنفط.

 

لاستخدام أجهزة “البيجر” لاتصال دون التكنولوجيا

وقال فريقان مطلعان على عمليات حزب الله لرويترز” هذا العام، إن ماقا تلي الله استخدام أجهزة “البيجر” وإتقان الاتصال بحدود التكنولوجي ا، في محاولة للتهرب من أنظمة تعقب المواقع الجغرافية الإسرائيلية.

بما في ذلك مصفك سك عربية ا ا تعدي تعدي قب جه جه ا ا ا ا ا بإضض ا قب تص عن تص تص أي إ إ إ إ إ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا struction

 

وقال المصدر إن العديد من وحدات “البيجر” انفجرت عندما وصلت إليها رسا لة مشفرة، وتشير إلى تفعيل المواد المتفجرة بشكل متزامن.

 

وقال هدف يريد آخر لرويترز” إن ما يصل إلى 3 غرامات من المتفجرات كا نت مخابأة في أجهزة جديدة، ولم تكتشفها الجماعة لعدة أشهر.

 


شارك