السنوار يرسل برقية إلى جنبلاط ونجله

منذ 10 أيام
السنوار يرسل برقية إلى جنبلاط ونجله

أرسل مكتب حم حم حم حم حم ا ا ا إ إ ا ا ا ا ل ا ا فيه فيه فيه ع تض ا ا ا ا ا ا ا سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم سم.

كما تلقى رئيس الحزب النائب تيمور جنبلاط، برقية شكر ردا من مكتب السنوار، ردا على برقية تعزية باستشهاد هنية فطره.

وجاء في نص البرقيتين: “تلقينا مقاومة حركة الحماسة الإسلامية، بتقدير واعتزاز كبيرين رسالتكم الكريمة، تهنئة وتعزية بشهيدنا وفقيد الأمة القائد المجاهد إسماعيل هنية “أبو العبد” رئيس المكتب السياسي للحركة، ويسره الأخ المجاهد وسيم أبو شعبان “أبو أنس”، شاكرين لكم. تضامنكم الممزوج بالمشاعر الصادقة والنبيلة، سائلين الله أن يبارك مسعاكم، ويحفظكم وبلادكم من كل سوء.

رمز الأمة وفلسطين أبو العبد

وأض ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا طوف طوف ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا دم دم دم وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف وأحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف أحف ته < بالتأكيد على أن دماء قادتنا ومجاهدينا ليست أغلى من دماء أبناء شعبنا، وأن هذه الدماء الزكية والقوافل المباركة المباركة من الشهداء، ستزيدنا صلابة وقوة في مواجهة الاحتلال النازي، حتى دحره وكنسه عن أرضنا ومقدساتنا، وتشكل دولتنا سيادة كاملة، وعاصمتها القدس”.

 

وجاء أيضا فيها: “نؤكد أن الحركة ستبقى كما كانت دوما- تقيد على درب الوفاء لدماء الشهداء، وأتمنى أن يدعوها القائد الشهيد أبو العبد، ستظل تقف وحاضرة، وتمضي عليها حركتنا ومجاهدونا وفي مقدمتها وحدة شعبنا الفلسطيني على خيار الجهاد والمقاومة، واجتماع كلمة أمتنا العربية والإسلامية، ونبذ الفرقة والخلاف، لنكون صفاً واحداً في وجه معاناة اليهود، المعاناة الحقيقية لأمتنا، والتهديد الأكبر، المبني على التوسع في أطماعه لنهب خيرات الأمة ومقدراتها”.

زرايا هنية فطره

حتى تنتهي هنية، يوم 31 يوليو، في مقرها في طهران يتخلف عن المشاركة في نصيب تنصيب الرئيس، وبعد مسعود بزشكيان، وبعد ساعات لتنظيف من زرابي أحد أبرز حزب الله في لبنان فؤاد شكر بغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت.

 

وسجل حرف ق مقت عم ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ال هيريرة الأمريكية المجرمة “.

وأضاف: “فشل الفايروس، جري هذه الرحلة بقبضة قصيرة المدى ذات التفجيرات الشديدة”.

ومنذ مقتل هنية، روز منسوب منطقة الشرق الأوسط على توعد إيران وحزب الله بالرد.

 

 


شارك