المشاط: 11 مليار دولار استثمارات وتمويلات الشركاء الدوليين للقطاع الخاص منذ عام 2020

منذ 10 أيام
المشاط: 11 مليار دولار استثمارات وتمويلات الشركاء الدوليين للقطاع الخاص منذ عام 2020

وأشار المشاط إلى أن رحلة شركة تمويلي للتمويل الأصغر منذ تأسيسها تعكس مدى فعالية الاستثمارات الحكومية التي تدار بعقلية القطاع الخاص لتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، حيث تمكنت الشركة على مدى 7 سنوات من توفير 17 مليار جنيه مصري بقيمة تمويل لحوالي 500000 شركة غير مدرجة مالياً. كما تساهم الشركة في دعم رائدات الأعمال اللاتي استحوذن على 47% من إجمالي التمويل، حيث تؤكد الدراسات العالمية أن عمل المرأة ومشاركتها في المشاريع هي الأعلى في المشاريع متناهية الصغر، مما يدعم تحقيق المساواة.

وأضافت: نشهد اليوم توقيع اتفاقية بيع 100% من أسهم شركة التمويل الأصغر “تمويلي” من شركتي “إني كابيتال” و”أيادي” التابعتين لبنك الاستثمار القومي وكذلك البريد الاستثمار لتحالف دولي مهم يضم العديد من شركاء التنمية. فمنهم من يساهم بشكل مباشر مثل البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير ومؤسسة الاستثمار الدولية البريطانية (BII)، ومنهم من يساهم بشكل غير مباشر من خلال الاستثمار في الصناديق الخاصة المشاركة في التحالف وهي SPE Capital وTenmia Capital Ventures (TCV). ). تم تمويل هذين الصندوقين من قبل مجموعة من شركاء التنمية الدوليين مثل صندوق المشروعات المصري الأمريكي (EAEF)، ومؤسسة التمويل الدولية (IFC)، وبنك الاستثمار الأوروبي (EIB)، والبنك الهولندي لتنمية ريادة الأعمال (FMO) وغيرها.

وأكدت الوزيرة أن هذه الاتفاقية تعزز دور شركاء التنمية في دعم وتطوير القطاع الخاص في مصر، حيث يبلغ إجمالي الأموال والاستثمارات التي ضخها الشركاء منذ عام 2020 نحو 11 مليار دولار.

وأشارت إلى أنه في ضوء رؤية الدولة لتعزيز مساهمة القطاع الخاص في التنمية وتعظيم استفادته من شركاء التنمية من خلال سد الفجوة المعلوماتية، أطلقت الوزارة منصة “حافظ للمساعدات المالية والفنية للقطاع الخاص” منصة إلكترونية توفر كافة المعلومات عن أدوات التمويل المقدمة من شركاء التنمية مثل الاستثمارات المباشرة أو تمويل التجارة أو القروض أو ضمانات المخاطر، والتي تساهم بشكل مباشر في زيادة القدرة التنافسية للشركات المصرية وقدرتها على التوسع. وتقدم المنصة أكثر من 85 خدمة تمويل أو دعم فني، بالإضافة إلى مئات المناقصات والمبادرات الممولة من شركاء التنمية.

وقالت إن الوزارة تنفذ برنامج “تمويل سياسة التنمية” بمشاركة الشركاء الدوليين، بما في ذلك البنك الدولي والاتحاد الأوروبي وبنك التنمية الأفريقي، حيث يهدف البرنامج إلى توفير الأموال لدعم الموازنة وتنفيذ الهياكل الهيكلية. وتحفز الإصلاحات القطاع الخاص في العديد من القطاعات من خلال ثلاثة محاور رئيسية: استقرار الاقتصاد الكلي، وتحسين المرونة، وتحسين القدرة التنافسية وبيئة الأعمال، وتعزيز التحول الأخضر.

وشددت المشاط على الدور الذي تقوم به الوزارة في إدارة النفقات الرأسمالية وتحديد الأولويات بالتعاون مع المحافظات المختلفة بهدف زيادة فعالية الاستثمارات وخلق مساحة للاستثمارات الخاصة، لافتاً إلى استمرار الجهود المستمرة لتعظيم الكفاءة. للاستثمارات الحكومية ومواصلة تطوير بنك الاستثمار القومي وشركاته التابعة. دعم الرؤية الشاملة للدولة والتي تهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي بقيادة القطاع الخاص.

تهدف الوزيرة ا ا ا الدور ا شرك شرك ا ا ا ا ا ا ا تب تب إجم ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا 2020 نحو 11 م دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو دو.

ونوهت ضوء اشجعدو مس مس ا ا ا ا ا شرك شرك ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا و و ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا قط ا قط ا قط ا ا قط ا قط ا ا ا ا ا قط ا قط ا قط ا قط ا ا ا ا ا ا قط اع اع اع اع ا ا ا ا ا ا ا ا اع ا ا ا ا اع ا اع ا ا ا ايسسع وهي إ إ ك ا ا ا ا ا دووكيت التموي ا ا ا ا ا ا ااك اينسر ، أو التمويل التجاري أو الائتمان أو ضمان المتنوعة، والتي تساهم بشكل مباشر في زيادة الشركات البحثية المصرية، وقدرتها على التوسع. وتتيح المنصة ما يزيد عن 85 خدمة تمويلية أو دعم فني، بالإضافة إلى ات المناقصات والمبادرات الممولة من شركاء التنمية.

وتنفذ الوزارة برنامج “تمويل سياسات التنمية”، بالتكامل بين الشركاء من البنك الدولي، والبنك الأوروبي الأوروبي للتنمية، حيث يعمل البرنامج على توفير التمويل لدعم الموازنة، وتشكل الإصلاحات الهيكلية المحفزة للقطاع الخاص في العديد من التالي من خلال 3 محاور رئيسية وهو جهاز استشعار السكر في الدم والقدرة على الصمود، والفيزياء الكيميائية الحيوية، والنشاط الحيوي.

كما تم تشديد “المواطَنة”، على الدور الذي تقوم به لاستغلال الوزارة في استثمار الاستثماري وأولويات التعاون مع المحافظات المختلفة، لزيادة الاستثمارات الاستثمارية، وفساح المجال للاستثمارات الخاصة، وعدم القدرة على تنمية الاستثمارات الحكومية الفعالة، وتشغيل الاستثمارات الوطنية، وشركاتها التابعة، لدعم الكلية التي تهدف إلى تحقيق النمو الذي قاده القطاع الخاص.


شارك