قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، إن الحرب في غزة لن تتوقف حتى يعود المعتقلون إلى منازلهم، ويتم تدمير حماس، ولا مزيد من التهديدات من غزة.
وبعد لقائه عائلات الإسرائيليين المحتجزين في غزة، أكد نتنياهو التزامه بتحقيق إطلاق سراحهم، معتبرا ذلك “مهمة مقدسة عظيمة”.
وقال في بيان: “لن نتراجع حتى يتم إعادتهم، وهذه مسؤولية حكومة الحرب”.
Y añadió: “Escuché el dolor de las familias. Hablamos de corazón a corazón. Compartí con ellos todo lo que pude sobre los esfuerzos diplomáticos, de inteligencia y operativos que estamos liderando las 24 horas del día”, señalando que piensa en el rehenes ” كل الوقت”.
وتابع: “لن نتوقف عن القتال حتى نعيد رهائننا إلى الوطن وندمر حماس ونضمن أنه لن يكون هناك أي تهديد آخر من غزة”.
مر أكثر من شهر على بدء عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها حركة حماس الفلسطينية في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، وأسر فيها عدد من الجنود والمستوطنين الإسرائيليين.
وردت إسرائيل بإطلاق عملية السيوف الحديدية، وبدأت بتنفيذ قصف عنيف على قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط آلاف الضحايا المدنيين، معظمهم من الأطفال، بحسب الأمم المتحدة، إضافة إلى قطع المياه والكهرباء والوقود. وفرض قيود كبيرة على دخول المساعدات الإنسانية، فيما تضاعفت الأزمة في القطاع، أصبح مأساة حقيقية.